هناك بعض العوامل التي تساهم في ظهور الظفرة منها:

• • التعرض المباشر و المستمر لأشعة الشمس
  • جفاف العين المزمن دون علاج
  • التعرض للعوامل التي تسبب زيادة تهيج العين مثل: الغبار و الدخان و الرمال و التدخين
  • أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية للشمس خاصة في بلادنا العربية هو عامل أساسي لتكون الظفرة

غالبا تتكون الظفرة و تكون صغيرة الحجم و لا تؤثر على العين و لكن عندما تتطور الحالة قد تظهر الأعراض الأتية:

• • حكة العين أو إحساس الحرقان
  • الشعور بوجود رمل بالعين
  • احمرار العين المزمن
  • تشوه سطح العين
  • رؤية ضبابية أو مزدوجة: اذا نمت الظفرة لتغطي جزء كبير من القرنية فإنها تؤثر على النظر من خلال زيادة الأستجماتيزم و تغيير حدة الابصار أو حتى يحدث فقد في الصورة

لا يوجد علاج لإيقاف أو عكس تكون الظفرة بالعين و لكن يمكن استخدام بعض القطرات لعلاج الأعراض المصاحبة مثل احمرار أو تهيج العين أو جفاف العين

• • اذا زادت حجم الظفرة بشكل مزعج أدى الي وجود تشوه بالقرنية او حجب الرؤية أو التهاب مستمر بالقرنية
  • اذا شك طبيب العيون بوجود خطر الإصابة بأورام سطح العين سيتعين ازالتها وتحليل النسيج
  • يمكن ازالتها تجميليا اذا كانت مزعجة بالشكل

اذا استمرت أسباب ظهور الظفرة بعد ازالتها فمن الممكن أن تعود مجددا، لذلك فان التقنيات الجراحية المستخدمة لإزالة الظفرة هامة للغاية من اجل أولا ازالتها كاملو دون حدوث ضرر أو تشوه بالقرنية و ثانيا لاستخدام بعض التقنيات التي تمنع الى حد كبير من رجوعها.