• • ألم و احمرار العين
  • انخفاض الرؤية
  • فرط الدموع أو تكون افرازات ملونة
  • الحساسية المفرطة للضوء

• • • حدوث إصابة للقرنية : و تشمل حدوث أي خدش على سطح القرنية مثل وجود جسم غريب أو استخدام العدسات اللاصقة بصورة خاطئة
    • انخفاض المناعة نتيجة أمراض او علاج يؤثر على المناعة
    • استخدام أدوية أو قطرات دون استشارة الطبيب : مثل الكورتيزون الموضعي او المضادات الحيوية الموضعية
    • وجود أمراض سطح القرنية او جفاف العين الشديد

• • الاستخدام المفرط و الخاطئ للعدسات اللاصقة يؤدي الى العديد من المشاكل
  • النوم بالعدسات اللاصقة
  • استخدام العدسات بعد مدة صلاحيتها
  • تبادل العدسات بين الأفراد
  • استخدام المياه الجارية لتنظيف العدسات
  • استخدام العدسات اللاصقة أثناء السباحة بحمامات السباحة

• • تكمن مشكلة التهاب/قرحة القرنية في وجود ميكروب يسبب اذابة القرنية تدريجيا و ذلك يمكن او يؤدي الى حدوث ثقب بها مع إمكانية تفريغ العين ذاتيا
  • أيضا يمكن ان ينتقل الميكروب من سطح العين الى داخلها و منها الى المخ في ظروف تشكل ليس خطرا على الرؤية فحسب و لكن على استمرا الحياه ايضا

أنواع العلاج لالتهاب القرنية الميكروبي:

• العلاج الدوائي:
  • و ذلك باستخدام قطرات مضاد حيوي مركزة و المتابعة عن قرب
• العلاج الجراحي:
  • مثل تدعيم القرنية برقعة من الملتحمة أو زرع الغشاء الأمنيوسي لعلاج قرحة القرنية
  • و يمكن الاحتياج في بعض الأحيان لزرع قرنية كامل للتخلص من خراج القرنية

يظل الاهتمام الأول هو علاج الميكروب المسبب للالتهاب

. عند حدوث التعافي يستبدل الجسم النسيج الكولاجيني الشفاف للقرنية بنسيج ليفي غير شفاف مما يسبب عتامة على القرنية. مكان و ثقل هذه العتامة يحددها نوع الميكروب و استجابة الجسم و التأخر بأخد العلاج اللازم. عموما سيتم تقييم هذه العتامة بعد الشفاء و التعامل معا اما بنظارة أو عدسات لاصقة علاجية أو الليزر أو حتى زرع القرنية الجزئي

لا فهناك التهاب للقرنية تحدث دون وجود ميكروب بها نتيجة مثلا وجود بعض الأمراض أو الحالات المناعية بالجسم أو العين. لذلك يجب الاعتماد على استشاري العيون للتشخيص و العلاج